الحقيقة العارية ، محدش بيحب يشوفها
كلهم بيدوروا وشهم الناحية التانية منها
زي القصة الأسطورية القديمة للصدق و الكذب
عاهدنا ربنا منقولش معلومة و لا كلمة و لا خبر
إلا بأمانة و مع تحري الدقة و بدون تضليل
بالإضافة لتحكيم علمنا و خبرتنا + البحث و المراجعات
عشان كدا هتلاقي هنا كلام كتير
يحرق و يزعل المنتفعين عديمين الضمير
--------
حوار أمازون الأخير و كل الصياح إللي تم
زي ما وضحنا ف أخر بوست نزلناه ، إنه لمصالح و تريند
و الناتج بعد يومين = زيرو إفادة للناس ، و رغم كدا قلنا نصبر و نشوف
مرضيناش نستعجل ف حكم و كل كلامنا كان مصحوب بجملة
(( حتى هذه اللحظة )) دا لزوم الإحترافية و الحناكة الشهابية 😃
-----
بس ف شئ لفت إنتباهي جداً ، و قلت أشارككم الكلام
كنت مستنيه أوي من وقتها ، بعيداً عن تفاصيل التجديد
و هو إن مفيش أي شئ تم عشان تقديم أمازون دا !
حضرتك فين الإفتتاح !!!
دا الرقص بتاع البروموترز ، كان صداه أعلى من أي شئ رسمي
إنت متخيل الكارثة ، هو إحنا هفئات ، و لا دا سوء إدارة و تخطيط
و لا إيه الحكاية ؟؟؟
مفيش تقديم أو عروض أو إحنا جيبنالكم صنية بطاطس بالمناسبة دي
قرعة خالص كدا ! ، صوت صرصور الحقل مسيطر !
و كأن محل البقالة تحت بيتنا جدد اليافطة بتاعته
عاوز أقولك محصلوش كدا كمان
دا حتى البقال بيعمل دي جي و يوزع بيبس لما يجدد المحل
----
الوضع غريب و بيأكد توقعاتنا
إللي برضو حتى اللحظة دي مش هستعجل فيها و لا هجزم بيها
يارب يعملوا حاجة كويسة تفيد المستهلك المصري المطحون
المهم و المغزى من الكلام ، إنكم تخلوا بالكم
من طريقة نقل و تداول الأخبار و المعلومات
تشوفوا مين منتفع بـ إيه و بيتشقلب ع قفاكم
إصحوا عشان متتغفلوش
تعليقات
إرسال تعليق
سيب أستفسارك وهرد عليك يانجم